The best Side of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك
Wiki Article
نجمات الفن يشاهدن الفيلم التونسي ماء العين بمهرجان الجونة السينمائي
إذا كنت تؤمن بأن العطاء قيمة عظيمة، كن دائم العطاء تجاه من يحتاج المساعدة.
الاستماع بصدق: الاستماع هو سمة أساسية في التواضع. عندما تتحدث مع الآخرين، استمع لما يقولونه دون انقطاع أو تحكم مسبق.
كل الاشتراكات صندوق القراءة بلا حدود iKitab بحث متقدم نيل وفرات
اترك المتحدث يعبر عن نفسه بالكامل، وتذكر أن كل شخص لديه قصته وتجربته الخاصة التي قد تكون معقدة وتستحق الفهم.
إذ كيف سيقتدي به الناس وهو على جهل، وهذه حقيقة مسؤولية كبيرة على المقتدى به، إذ عليه أن يتفقه في أمور الدين والتربية وأساليبها وهذا كله ليكون قدوة حسنة لأبنائنا ليستطيعوا أن يتعلموا منه بطريقة سليمة.
الاستماع الفعّال: أكثر من مجرد سماع الكلمات لكي تصبح القدوة الحسنة
إذا كنت تريد أن تصبح قدوة حسنة، فإن ممارسة ما تعظ به هو أمر لا غنى عنه. الكلمة وحدها ليست كافية لإقناع الآخرين أو إلهامهم؛ بل الأفعال هي ما يميز الشخص الذي يستحق أن يكون قدوة.
You can email the website proprietor to allow them to know you were blocked. Be sure to include what you had been carrying out when this web site arrived up as well as the Cloudflare Ray ID found at the bottom of this web site.
ولا تنسى أخي الكريم أنك في الأسرة موضع القدوة لأبنائك فإذا رأوك حال غضبك متأنيًا متعقلًا كانوا هم كذلك، حتى هم مع أبناءهم مستقبلًا حال غضبهم حتى مع الآخرين يكونون كذلك وهذا ظاهر جدًا من صفات بعض الآباء والأبناء الذين نشاهدهم في الواقع المعاصر وأن مما يساعدك على أن تكون موضع قدوة صالحة بين أبناءك وبناتك وداخل أسرتك، (الدعاء) بأن تدعوا الله تبارك وتعالى أن يجعلك أسوة حسنة صالحة نافعة لهم كما أن أيضًا من الوسائل أن يكون هناك درس داخل الاسرة عن القدوة الحسنة وضرب الأمثلة الواقعية من هذا.
ما إن يبدأ الطفل بتقليد السلوكات والصفات الجيِّدة، أو يُظهر أيّ سِمة من السِّمات المرغوب نور الامارات فيها، فإنّ لتشجيعه على ما فعله دور كبير في استمرار هذه السلوكات المُكتسَبة وتكرارها في المرّات القادمة؛ بالتعزيز المعنوي؛ كالمدح والثناء الإيجابي، أو التعزيز المادّي؛ كالمكافأة بهديّة يُفضِّلها، أو رحلة ممتعة، وهذا التشجيع يُشعِر الطفل بمدى حُبّ أبوَيه، ودعمهما له، ويُقوّي الترابط بينهم.
يجب على الوالدين أن يعتادوا على التطوع في وقتهما ومواهبهما في المجتمع مع العائلة ليكونوا قدوة لأبنائهم، حيث يُعدّ ذلك من الطرق المفضلة لبناء وحدة العائلة، وتطوير مهارات العمل الجماعي، وتدريب الأطفال على الشعور بالآخرين وتلبية احتياجاتهم.[١]
الشخص المتواضع يدرك أنه مهما بلغ من العلم والخبرة، فإن هناك دائمًا مجالًا للتعلم. هذه السمة تجعل القدوة شخصًا منفتحًا على الأفكار الجديدة والآراء المختلفة، مستعدًا للاستماع للآخرين سواء كانوا أصغر منه في السن أو أقل خبرة.
إنَّ للقدوة الحسنة قدرةً على جذب الناس إلى الإسلام، والالتزام به أكثر من الوسائل الأخرى.